منتديات هالو دوت جدعان

قهلن و سهلن بكل شاب و كل فتاء .. قفشناك يا عم الزاير .. إنتا معانا النهردة فى منتديات هالو جدعان .. منتدى جامد موووووز .. مش هنقولك سجل .. هنقولك شوف بنفسك و أحكم لو عاجبك سجل و انضم مع الجدعان هتنورر .. هتبقا نجفة يعنى .. و أول ما تسجل صدقنى ، هنستقبلك أحسن إستقبال هنرش ورد بقه و هتبقا هيصة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات هالو دوت جدعان

قهلن و سهلن بكل شاب و كل فتاء .. قفشناك يا عم الزاير .. إنتا معانا النهردة فى منتديات هالو جدعان .. منتدى جامد موووووز .. مش هنقولك سجل .. هنقولك شوف بنفسك و أحكم لو عاجبك سجل و انضم مع الجدعان هتنورر .. هتبقا نجفة يعنى .. و أول ما تسجل صدقنى ، هنستقبلك أحسن إستقبال هنرش ورد بقه و هتبقا هيصة

منتديات هالو دوت جدعان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.





3 مشترك

    من أسرار القرآن- الدكتور زغلول النجار

    الكل باطل
    الكل باطل

    لســــــه قاعد لكــــــــم


    لســــــه قاعد لكــــــــم


    [ Mms ..~ : من أسرار القرآن- الدكتور زغلول النجار Mms-21
    الجنس : ذكر عدد الرسائل : 3810
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 27/01/2007

    من أسرار القرآن- الدكتور زغلول النجار Empty من أسرار القرآن- الدكتور زغلول النجار

    مُساهمة من طرف الكل باطل الثلاثاء 20 فبراير 2007, 12:20 am



    ‏(233‏ـ أ‏)‏ ذلكم الله ربكم خالق كل شيء لا إله إلا هو فأني تؤفكون‏*‏ ‏(‏ غافر‏:62)‏

    من أسرار القرآن- الدكتور زغلول النجار Szanagar11
    هذه الآية القرآنية الكريمة جاءت في مطلع الربع الأخير من سورة غافر‏,‏ وهي سورة مكية‏,‏ وآياتها‏(85)‏ بعد البسملة‏,‏ وقد سميت بهذا الاسم الجليل‏(‏غافر‏)‏ الذي هو صفة من صفات الله ـ تعالي ـ والذي جاء في مطلع السورة‏,‏ ثم جاء في ثناياها بصيغة‏(‏ الغفار‏)‏ وهو من أسماء الله الحسني‏.‏

    ويدور المحور الرئيسي لسورة غافر حول قضيتي الإيمان والكفر‏,‏ وصراع أهليهما عبر التاريخ‏,‏ وتدخل الإرادة الإلهية دوما لحسم هذا الصراع لصالح أهل الإيمان‏,‏ وأخذ المتجبرين في الأرض أخذ عزيز مقتدر‏,‏ ولذلك تشير السورة الكريمة الي مصارع عدد من الأمم الغابرة التي طغت في الأرض وبغت علي أهلها بغير الحق‏,‏ فكان جزاؤها الإفناء بالكامل‏.‏

    وتبدأ سورة غافر بالحرفين المقطعين‏(‏ حم‏)‏ واللذين تستهل بهما سبع من سور القرآن الكريم تعرف باسم‏(‏ الحواميم‏),‏ وقد سبق لنا مناقشة هذه المقطعات ولاحاجة الي تكرار ذلك هنا‏.‏

    ويلي هذا الاستفتاح قرار من الله ـ تعالي ـ بأن القرآن الكريم هو تنزيل من الله العزيز العليم الذي وصف ذاته العلية بقوله‏:‏ غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير‏(‏غافر‏:3).‏

    ثم تتوجه الآيات بالخطاب الي خاتم الأنبياء والمرسلين ـ صلي الله عليه وسلم ـ بحقيقة أنه لايجادل في آيات الله بغير علم إلا الذين كفروا‏,‏ وأنه لا يجب أن يحزنه تقلب الكافرين في البلاد بشيء من السلطان والبطش فإن ذلك استدراج لهم‏,‏ حتي إذا ما بالغوا في اجرامهم أخذهم الله بذنوبهم أخذ من سبقوهم من الأمم الكافرة والمشركة الذين أفسدوا في الأرض إفسادا كبيرا فأخذهم الله أخذ عزيز مقتدر‏,‏ وتؤكد السورة الكريمة أن مصيرهم جميعا الي جهنم وبئس المصير‏.‏

    وتحدثت سورة غافر عن حملة العرش وعمن حولهم من الملائكة الذين يسبحون بحمد الله ويؤمنون به‏,‏ ويستغفرون للمؤمنين من أهل الأرض‏,‏ ويدعون للذين تابوا منهم بالنجاة من عذاب الجحيم‏,‏ ويسألون الله ـ تعالي ـ لهم‏,‏ ولمن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم جنات النعيم‏,‏ وأن يجنبهم السيئات‏.‏

    كذلك تعرض هذه السورة الكريمة لشيء من أحوال الكافرين والمشركين في يوم القيامة وهم يتذللون بين يدي الله ـ تعالي ـ معترفين بذنوبهم في انكسار واضح قائلين‏:‏ ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين فاعترفنا بذنوبنا فهل إلي خروج من سبيل‏*(‏ غافر‏:11)‏

    وتستشهد سورة غافر بعدد من آيات الله في الكون علي حقيقة الألوهية والربوبية والخالقية والوحدانية المطلقة فوق جميع الخلق‏,‏ وتوصي المؤمنين بالثبات علي التوحيد الخالص لله ـ تعالي ـ ولو كره الكافرون‏,‏ وتؤكد حقيقة الوحي وحتمية البعث والحساب والجزاء بقول ربنا ـ تبارك وتعالي ـ واصفا ذاته العلية‏:‏ رفيع الدرجات ذو العرش يلقي الروح من أمره علي من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق‏*(‏ غافر‏:15).‏

    ويأتي القرار الالهي‏:‏ اليوم تجزي كل نفس بما كسبت لاظلم اليوم إن الله سريع الحساب‏*(‏ غافر‏:17).‏

    وتحذر الآيات في سورة غافر الظالمين من أهوال يوم القيامة فتقول‏:‏
    ‏...‏إذ القلوب لدي الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم ولاشفيع يطاع‏*‏ يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور‏*‏ والله يقضي بالحق والذين يدعون من دونه لايقضون بشيء إن الله هو السميع البصير‏*(‏ غافر‏:18‏ ـ‏20).‏

    وتعتب الآيات علي الذين لم يعتبروا بمصارع الظالمين من الأمم البائدة فتقول‏:‏ أو لم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين كانوا من قبلهم كانوا هم أشد منهم قوة وآثارا في الأرض فأخذهم الله بذنوبهم وما كان لهم من الله من واق‏*(‏غافر‏:21).‏

    وتعرض السورة الكريمة لقصة نبي الله موسي مع كل من فرعون وهامان وقارون‏,‏ وتشير الي مؤمن آل فرعون الذي كان يخفي إيمانه ليدعو قومه بشيء من اللطف والحذر الشديد‏,‏ وبطرق غير مباشرة من مثل تحذيرهم من مصائر الغابرين‏,‏ ومن أهوال يوم القيامة‏,‏ ومن إهمال أسلافهم دعوة يوسف ـ علي نبينا وعليه من الله السلام ـ ومن اغترارهم بالدنيا وبمتاعها الزائل ونسيانهم للآخرة وهي دار القرار‏.‏

    وتتحدث الآيات عن ضلال فرعون وآله‏,‏ وعما حاق بهم من سوء العذاب حين غرق هو وجنده في اليم‏,‏ وحين حوسبوا بعد الموت‏,‏ وما ينتظرهم من عذاب يوم القيامة وهو أشد العذاب‏,‏ وفي ذلك تقول‏:‏

    ...‏وحاق بآل فرعون سوء العذاب‏*‏ النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة أدخلوا آل فرعون أشد العذاب‏*(‏ غافر‏:46,45).‏

    ثم تعرض الآيات للحوار بين الذين اتبعوا والذين اتبعوا وهم محجورون في نار جهنم‏,‏ ورجاؤهم من خزنتها في مذلة بادية أن يدعوا الله لهم كي يخفف عنهم يوما من العذاب‏..!!‏

    وعقب ذلك تؤكد الآيات أن الله ـ تعالي ـ ينصر رسله والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد‏.‏

    وتذكر الآيات خاتم الأنبياء والمرسلين ـ صلوات الله وسلامه عليه وعليهم أجمعين ـ بنبي الله موسي وقومه‏,‏ آمرة إياه بالصبر والاستغفار‏,‏ وبالتسبيح بحمد الله بالعشي والابكار‏,‏ وبالاستعاذة بالله من الكبر الكاذب الذي يختفي وراءه المجادلون في آيات الله بغير سلطان آتاهم‏,‏ مقررة عددا من حقائق الوجود فتقول‏:‏

    ومايستوي الأعمي والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ولاالمسيء قليلا ما تتذكرون‏*‏ إن الساعة لآتية لاريب فيها ولكن أكثر الناس لايؤمنون‏*‏ وقال ربكم ادعوني استجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين‏*‏(‏ غافر‏:58‏ ــ‏60).‏

    وتعاود الآيات إلي استعراض عدد من آيات الله في الكون مؤكدة حقيقة الألوهية والربوبية والخالقية والوحدانية المطلقة فوق جميع الخلق‏,‏ آمرة بالإسلام‏,‏ وناهية عن الشرك بالله ــ تعالي ــ علي لسان خاتم الأنبياء والمرسلين ــ صلي الله عليه وسلم ــ فتقول‏:‏ هو الحي لا إله إلا هو فادعوه مخلصين له الدين الحمد لله رب العالمين‏*‏ قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون من دون الله لما جاءني البينات من ربي وأمرت أن أسلم لرب العالمين‏*(‏ غافر‏:66,65).‏

    ثم تصف الآيات شيئا من أحوال الكفار والمشركين المكذبين بكتب الله ورسله‏,‏ وتوصي خاتم الأنبياء والمرسلين ــ صلي الله وسلم وبارك عليه وعليهم أجمعين ــ بالثبات علي التوحيد الخالص لله‏,‏ وبالصبر علي ما يلقي من عناد المعاندين‏,‏ مؤكدة أن وعد الله حق‏,‏ وأن الله ــ تعالي ــ قد أرسل رسلا من قبل‏,‏ وقص شيئا من أخبار بعض هؤلاء الرسل عليه ــ صلي الله عليه وسلم ــ ولم يقصص عن البعض الآخر‏,‏ وتقرر الآيات أنه ما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله‏,‏ فإذا جاءت الآية وجحد بها المكذبون‏,‏ استحقوا عقاب رب العالمين في الدنيا والآخرة وخسروا بذلك خسرانا مبينا‏.‏

    وتختتم سور غافر بتكرار العتاب من الله ــ تعالي ــ علي الذين لايعتبرون بمصارع الظالمين من الأمم البائدة من قبلهم‏,‏ وقد كانوا أكثر منهم عددا‏,‏ وأشد منهم قوة وآثارا في الأرض‏(..‏ فما أغني عنهم ماكانوا يكسبون‏*)‏ لأنهم كذبوا رسل الله إليهم‏,‏ واستهزأوا بهم‏,‏ واستعلوا عليهم بما كان لدي هؤلاء الكافرين من أسباب الغلبة المادية‏,‏ فحاق بهم ماكانوا به يستهزئون‏,‏ فلما رأوا عقاب الله محيطا بهم قالوا‏:‏ آمنا بالله وحده‏,‏ وكفرنا بما كنا به مشركين‏,‏ ولكن هذا الايمان الاضطراري ـ بعد أن رأوا العذاب واقعا بهم ــ ماكان لينفعهم بشئ‏,‏ وتلك هي سنة الله التي خلت في عباده‏.‏

    من ركائز العقيدة في سورة غافر
    ‏(1)‏ الايمان بالله ــ تعالي ــ ربا واحدا أحدا‏,‏ فردا صمدا‏,‏ لايشبهه أحد من خلقه‏,‏ ولا ينازعه أحد في سلطانه‏,‏ ولايشاركه أحد في ملكه‏,‏ وهو غني عن الصاحبة والولد لأن هذه من صفات المخلوقين‏,‏ وهو ــ تعالي ــ خالق كل شئ‏,‏ والخالق منزه عن جميع صفات خلقه‏,‏ وعن كل وصف لايليق بجلاله‏,‏ والإيمان بما أثبت الله ــ تعالي ــ لذاته العلية من الأسماء والصفات‏.‏

    (2)‏ التصديق بوحي السماء الذي أنزله ربنا ــ تبارك وتعالي ــ علي فترة من الرسل‏,‏ وأتمه في القرآن الكريم الذي يطالب بالإيمان بجميع أنبياء الله وملائكته وكتبه ورسله دون أدني تفريق‏,‏ وقد أرسلهم الله بالحق‏,‏ وروي لنا القرآن الكريم قصص بعضهم‏.‏

    (3)‏ اليقين بأن الملائكة خلق من نور‏,‏ وهم في غاية البراءة والطهر والعصمة‏,‏ مفطورون علي عبادة الله ــ تعالي ــ وطاعته‏,‏ وتسبيحه وتقديسه وحمده‏,‏ وعلي الاستغفار للمؤمنين والدعاء لهم بالرحمة‏.‏

    (4)‏ التسليم بحتمية الآخرة‏,‏ وبحقيقة ما ذكر الكتاب والسنة عن أحداثها ومنها البعث والحشر والحساب والجزاء وخلود المؤمنين في الجنة وخلود الكافرين والمشركين في النار‏.‏

    (5)‏ الإيمان بأن لكل منا موتتين وحياتين‏,‏ فالموتتان إحداهما العدم قبل الخلق‏,‏ والثانية الموت بعد الحياة الدنيا‏,‏ والحياتان هما‏:‏ هذه الحياة الدنيا والحياة الآخرة‏.‏

    (6)‏ التصديق بكل ماجاء بالقرآن الكريم‏,‏ واليقين بأن أخذ الله ــ تعالي ــ للظالمين من الأمم السابقة كان أخذا بذنوبهم‏,‏ وعقابا لهم علي كفرهم أوشركهم‏,‏ وجدالهم بالباطل ليدحضوا به الحق‏,‏ وما يجادل في آيات الله إلا الذين كفروا‏,‏ الذين لن ينفعهم تقلبهم في البلاد شيئا‏.‏

    (7)‏ التصديق بأن الشرك بالله هو كفر به‏,‏ وبأن الله ــ تعالي ــ يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور‏,‏ فلا يخفي عليه شئ في الأرض ولا في السماء وهو السميع البصير‏,‏ اللطيف الخبير‏,‏ غافر الذنب‏,‏ وقابل التوب‏,‏ شديد العقاب‏,‏ ذي الطول‏,‏ الذي أمره إذا أراد شيئا أن يقول له‏:‏ كن فيكون‏.‏

    من الإشارات الكونية في سورة غافر
    ‏(1)‏ الإشارة إلي إنزال الرزق من السماء‏.‏

    (2)‏ التأكيد علي تضاؤل خلق الناس ــ علي عظمته ــ بجوار خلق السماوات والأرض‏.‏

    (3)‏ إثبات حتمية الآخرة وضرورتها‏.‏

    (4)‏ الإشارة إلي تخصيص الليل للراحة والسكون واستجماع القوي‏,‏ وجعل النهار للجري علي المعايش وللكدح من أجل عمارة الأرض وإقامة عدل الله فيها‏.‏
    ‏(5)‏ التأكيد علي حقيقة الخلق‏,‏ وعلي وحدانية الخالق‏,‏ وعلي أن الله ــ تعالي ــ هو خالق كل شئ‏,‏ وأنه هو الذي يحيي ويميت‏.‏

    (6)‏ الإشارة إلي أن الله ــ تعالي ــ هو الذي جعل لنا الأرض قرارا‏,‏ والسماء بناء
    ‏(7)‏ التأكيد علي أن الله ــ تعالي ــ قد صور بني الإنسان فأحسن صورهم‏,‏ ورزقهم من الطيبات‏.‏

    ( وصف خلق الإنسان من تراب‏,‏ ثم من نطفة‏,‏ ثم من علقة حتي يخرج الجنين طفلا‏,‏ ثم ليبلغوا أشدهم‏,‏ ثم ليكونوا شيوخا حتي يبلغوا أجلا مسمي فيتوفاهم الله‏,‏ ومنهم من يتوفي من قبل ذلك‏,‏ ومنهم من يرد إلي أرذل العمر‏.‏
    ‏(9)‏ الإشارة إلي الحكمة من خلق الأنعام فمنها مايركب ومنها ما يؤكل لحمه‏.‏

    (10)‏ التأكيد علي أن الله ــ تعالي ــ هو الذي مكن بقدرته مياه البحار علي حمل الفلك بقوانين الطفو‏.‏

    وكل قضية من هذه القضايا تحتاج إلي معالجة خاصة بها‏,‏ ولذلك فسوف أقصر الحديث علي النقطة الخامسة من القائمة السابقة وسوف أعالج ذلك في المقال القادم إن شاء الله ــ تعالي ــ وإلي ذلك الحين أستودع الله ــ تعالي ــ قارئي الكريم‏,‏ داعيا للجميع بكل خير‏.‏


    عدل سابقا من قبل في الثلاثاء 20 فبراير 2007, 9:41 pm عدل 1 مرات
    فـــــــارس
    فـــــــارس

    لســــــه قاعد لكــــــــم


    لســــــه قاعد لكــــــــم


    الجنس : ذكر عدد الرسائل : 1407
    الإقآمهـ : وحشتنى اوووى
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 03/01/2007

    من أسرار القرآن- الدكتور زغلول النجار Empty رد: من أسرار القرآن- الدكتور زغلول النجار

    مُساهمة من طرف فـــــــارس الثلاثاء 20 فبراير 2007, 9:35 pm

    شكراااااااااا لك كتثير الاخ الكل باطل علي المجهود
    ومن هنا يجب علينا ان نتدبر ايات القران الكريم
    حتى نتعلم ونعلم قدرة الخالق
    وجعلو الله في ميزان حسناتك
    الكل باطل
    الكل باطل

    لســــــه قاعد لكــــــــم


    لســــــه قاعد لكــــــــم


    [ Mms ..~ : من أسرار القرآن- الدكتور زغلول النجار Mms-21
    الجنس : ذكر عدد الرسائل : 3810
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 27/01/2007

    من أسرار القرآن- الدكتور زغلول النجار Empty رد: من أسرار القرآن- الدكتور زغلول النجار

    مُساهمة من طرف الكل باطل الثلاثاء 20 فبراير 2007, 9:42 pm

    شكرا فارس على مرورك

    فعلا القرءان فى اسرار كتير جدا وروائع بجد بس اللى يدور عليها ويدرسها

    وجزاك الله خيرا
    yassmine
    yassmine

    لســــــه قاعد لكــــــــم


    لســــــه قاعد لكــــــــم


    عدد الرسائل : 5620
    الإقآمهـ : ازيك يا ياسمين بجد ليكي واحشه فعلا واخبارك ايه كده واخبار المنتدى على ايديكي اوعي تكوني مش فكراني ازعل؟؟؟؟؟
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 03/01/2007

    من أسرار القرآن- الدكتور زغلول النجار Empty رد: من أسرار القرآن- الدكتور زغلول النجار

    مُساهمة من طرف yassmine الثلاثاء 01 مايو 2007, 9:42 pm

    ماشاء الله عليم اخي ماجد
    موضوع كثير قيم
    جزاك الله الجنة
    اختك ياسمين

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 09 مايو 2024, 9:55 am