هذه ملاحظات هامة حول التعامل مع الطفل اللجوج وعليناعدم الأستهانة بها
لا تـــطـلـ النـــقـــاشـ
لا تطل النقاش حول هذه القضايا مع طفلك فإن الإطالة ستعطيه الفرصة الذهبية للرد والجدال . وتجنب عبارات مثل " إذا واصلت التكلم معي بهذه اللهجة, ستتأسف " , أو " ماذا قلت ؟ أعد .. ماذا قلت " فالطفل من المرجح أن يتراجع أمام هذه النبرة الهجومية فيلجأ إلى إنكار ما قاله , أو يرد : أنني كنت امزح ", وبالتالي الشروع في نقاش بيزنطي جديد.
لا تــــقـابــلـــهـ بالإعراضـ
يحتاج الطفل لمعرفة أنك مازلت تحبه , حتى لو لم تحب ما تلفظ به.
لا تهمل طفلك أو تتصرف معه بخشونة وجفاء , بدلاً من ذلك تحدث عن شيء محايد, ومثل العشاء هذه الليلة , لإعادة جسور الاتصال
وضــــــــوحـ الــــمـوقــفـ
ليكن ردك سريعاً وواضحاً على طريقته في رد الكلام عليك عندما يتجاوز حده ليعرف خطأه ويتوقف عنده" وعدم شراء لعبة يرغب بها ذلك المساء مثلاً , ومع الالتزام بما قلت مثلاً هذا النوع من الكلام ( أو السلوك ) يزعجني. أنا أشعر بالغضب منك , لذلك لن آخذك إلى المجمع اليوم "
الــــــحــــــــزمـ فــــي لـــيــــــنـ
أحياناً أمام محاولة الطفل الفوز برضاك يلجأ بعد إرتكاب الخطأ إلى التقرب منك , ولكن ذلك فقط سيقلل من مصداقيتك ويميع من موقفك . فكر بنفسك كمعلم له ومرشد , وليس صديقه , وابق على موقفك الحازم حتى يتنبه إلى الخطأ ويصححه
لا تـــطـلـ النـــقـــاشـ
لا تطل النقاش حول هذه القضايا مع طفلك فإن الإطالة ستعطيه الفرصة الذهبية للرد والجدال . وتجنب عبارات مثل " إذا واصلت التكلم معي بهذه اللهجة, ستتأسف " , أو " ماذا قلت ؟ أعد .. ماذا قلت " فالطفل من المرجح أن يتراجع أمام هذه النبرة الهجومية فيلجأ إلى إنكار ما قاله , أو يرد : أنني كنت امزح ", وبالتالي الشروع في نقاش بيزنطي جديد.
لا تــــقـابــلـــهـ بالإعراضـ
يحتاج الطفل لمعرفة أنك مازلت تحبه , حتى لو لم تحب ما تلفظ به.
لا تهمل طفلك أو تتصرف معه بخشونة وجفاء , بدلاً من ذلك تحدث عن شيء محايد, ومثل العشاء هذه الليلة , لإعادة جسور الاتصال
وضــــــــوحـ الــــمـوقــفـ
ليكن ردك سريعاً وواضحاً على طريقته في رد الكلام عليك عندما يتجاوز حده ليعرف خطأه ويتوقف عنده" وعدم شراء لعبة يرغب بها ذلك المساء مثلاً , ومع الالتزام بما قلت مثلاً هذا النوع من الكلام ( أو السلوك ) يزعجني. أنا أشعر بالغضب منك , لذلك لن آخذك إلى المجمع اليوم "
الــــــحــــــــزمـ فــــي لـــيــــــنـ
أحياناً أمام محاولة الطفل الفوز برضاك يلجأ بعد إرتكاب الخطأ إلى التقرب منك , ولكن ذلك فقط سيقلل من مصداقيتك ويميع من موقفك . فكر بنفسك كمعلم له ومرشد , وليس صديقه , وابق على موقفك الحازم حتى يتنبه إلى الخطأ ويصححه