سلمون تتحدى الاوضاع الامنية بفستاني زفاف وحنة بجننوا !
انطلاقتها في عالم الموضة بدأت من خلال العباءات الشّرقيّة، حيث أطلقت المصمّمة اللبنانيّة رندى سلمون مفهوم العباءة الهوت كوتير، التي لا تقل أناقة عن فساتين السهرة، قبل أن تقرر توسيع تصاميمها لتشمل فساتين الهوت كوتير والزفاف، التي حافظت فيها على اللمسة الشرقيّة من خلال التطريزات والموديلات والأقمشة.
ومع الركود الذي تشهده بيروت بسبب الأوضاع الأمنيّة، قررت سلمون تحدّي هذه الأوضاع من خلال إطلاقها فستانين واحد للزفاف وآخر لليلة الحناء، حيث برزت لمستها في الثوبين، من خلال التطريزات والنقوش التي تحمل توقيع المصمّمة الآتية إلى عالم التصميم من الهندسة المعماريّة التي درستها، وأثرت في تصاميمها وأعطتها لمسة خاصة لا تخلو من ابتكار.
انطلاقتها في عالم الموضة بدأت من خلال العباءات الشّرقيّة، حيث أطلقت المصمّمة اللبنانيّة رندى سلمون مفهوم العباءة الهوت كوتير، التي لا تقل أناقة عن فساتين السهرة، قبل أن تقرر توسيع تصاميمها لتشمل فساتين الهوت كوتير والزفاف، التي حافظت فيها على اللمسة الشرقيّة من خلال التطريزات والموديلات والأقمشة.
ومع الركود الذي تشهده بيروت بسبب الأوضاع الأمنيّة، قررت سلمون تحدّي هذه الأوضاع من خلال إطلاقها فستانين واحد للزفاف وآخر لليلة الحناء، حيث برزت لمستها في الثوبين، من خلال التطريزات والنقوش التي تحمل توقيع المصمّمة الآتية إلى عالم التصميم من الهندسة المعماريّة التي درستها، وأثرت في تصاميمها وأعطتها لمسة خاصة لا تخلو من ابتكار.