أيظن؟
أَيَـظُـنُّ أنِّـي لُعبَـةٌ بيَدَيْـهِ ؟
أنـا لا أفَكِّـرُ بالرّجـوعِ إليـهِ
اليومَ عادَ .. كأنَّ شـيئاً لم يكُـنْ
وبراءةُ الأطـفالِ في عَـيْنيْهِ ...
ليقـولَ لي : إنِّي رفيقـةُ دربِـهِ
وبأنّني الحـبُّ الوحيـدُ لَدَيْـهِ..
حَمَلَ الزّهورَ إليَّ .. كيـفَ أرُدُّهُ
وصِبَايَ مرسـومٌ على شَـفَتَيْهِ ؟
ما عدْتُ أذكُرُ، والحرائقُ في دَمي
كيـفَ التجَـأْتُ أنا إلى زَنْدَيْـهِ
خبَّأتُ رأسـي عنـدَهُ ... وكأنّني
طفـلٌ أعـادوهُ إلـى أبَوَيْـهِ ..
حـتّى فسـاتيني التي أهملتُـها
فَرحَتْ بهِ .. رَقَصَتْ على قَدَمَيْهِ
سـامَحتُهُ.. وسـألتُ عن أخبارِهِ
وبكيـتُ سـاعاتٍ على كَتِفَيْـهِ
وبدونِ أن أدري تركتُ له يـدي
لتنامَ كالعصفـورِ بيـنَ يَدَيـْهِ ..
ونَسيتُ حقدي كُلَّهُ فـي لَحظَـةٍ
مَن قالَ إنّي قد حَقَـدْتُ عليهِ ؟
كَم قُلتُ إنّي غيـرُ عائـدَةٍ لـهُ
ورَجعتُ .. ما أحلى الرّجوعَ إليهِ
تعود شعري عليكْ ْ
تعود شعري الطويل عليكْ
تعودت أرخيه كل مساءٍ
سنابلَ قمحٍ على راحتيكْ
تعودت أتركه يا حبيبي..
كنجمة صيفٍ على كتفيكْ..
فكيفَ تمل صداقة شعري ؟
و شَعري ترعرع بين يديكْ.
***
ثلاثُ سنينْ..
ثلاثُ سنين..
تخدرني بالشؤون الصغيرَة..
و تصنع ثوبي كأي أميرة..
من الأرجوانِِ من الياسمينْ.
و تكتب إسمكَ فوق الضفائرْ
و فوق المصابيح..فوق الستائرْ
ثلاث سنينْ..
و أنت تردد في مسمعيّا..
كلاما حنوناً..كلاماً شهياً..
و تزرع حبَّك في رئتيّا..
و ها أنتَ..بعد ثلاث سنينْ..
تبيع الهوى..و تبيع الحنينْ
و تترك شعري..
شقياً..شقياً..
كطير جريح على كتفيا
***
حبيبي ! أخاف اعتيادََ المرايا عليكْ..
و عطري وزينة وجهي عليكْ..
أخافُ اهتمامي بشكل يديكْ..
أخاف اعتياد شفاهي..
مع السنواتِ, على شفتيكْ
أخاف أموتُ, أخافُ أذوب
كقطعة شمعٍ على ساعديكْ..
فكيف ستنسى الحرير؟
و تنسى..صلاةَ الحرير على ركبتيكْ ؟
***
لأني أحبُّكَ, أصبحتُ أجملْ
و بعثرت شعري على كتفيَّ..
طويلاً..طويلاًكما تتخيَّلْ..
فكيف تملّ سنابلَ شعري؟
و تتركه للخريف و ترحلْ
و كنت تريح الجبين عليه
و تغزله باليدينِ فيُغْزَلْ..
و كيف سأخبر مشطي الحزينْ ؟
إذا جائني عن حنانكَ يسألْ..
أجبني و لو مرةً يا حبيبي
إذا رُحتَ..ماذا بشعري سأفعَلْ ؟
حبُّ ..بلا حُدُود..
يا سيِّدتي:
كنتِ أهم امرأةٍ في تاريخي .. قبل رحيل العامْ.
أنتِ الآنَ.. أهمُّ امرأةٍ .. بعد ولادة هذا العامْ..
أنتِ امرأةٌ .. لا أحسبها بالساعاتِ و بالأيَّامْ.
أنتِ امرأةٌ.. صُنعَت من فاكهة الشِّعرِ.. و من ذهب الأحلامْ..
أنتِ امرأةٌ..كانت تسكن جسدي .. قبل ملايين الأعوامْ..
يا سيِّدتي:
يالمغزولة من قطنٍ و غمامْ.
يا أمطاراً من ياقوتٍ.. يا أنهاراً من نهوندٍ.. يا غاباتِ رخام..
يا من تسبح كالأسماكِ بماءِ القلبِ.. و تسكنُ في العينينِ كسربِ حمامْ.
لن يتغَّرَ شيئٌ في عاطفتي .. في إحساسي.. في وجداني..في إيماني..
فأنا سوف أَظَلُّ على دين الإسلامْ..
يا سيِّدتي:
لا تَهتّمي في إيقاع الوقتِ, و أسماء السنواتْ.
أنتِ امرأةً .. تبقى امرأةً.. في كلَِ الأوقاتْ.
سوف أحِبُّكِ.. عد دخول القرن الواحد و العشرينَ..
و عند دخول القرن الخامس و العشرينَ..
و عند دخول القرن التاسع و العشرينَ..
و سوفَ أحبُّكِ.. حين تجفُّ مياهُ البَحْرِ.. و تحترقُ الغاباتْ..
يا سيِّدتي:
أنتِ خلاصةُ كلِّ الشعرِ.. و وردةُ كلِّ الحرياتْ.
يكفي أنت أتهجى إسمَكِ.. حتى أصبحَ مَلكَ الشعرِ.. و فرعون الكلماتْ..
يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلكِ.. حتى أدخُلَ في كتب التاريخِ..
و ترفعَ من أجلي الراياتْ..
يا سيِّدتي:
لا تَضطربي مثلَ الطائرِ في زَمَن الأعياد.
لَن يتغَّرَ شيءٌ منّي.
لن يتوقّفَ نهرُ الحبِّ عن الجريانْ.
لن يتوقف نَبضُ القلبِ عن الخفقانْ.
لن يتوقف حَجَلُ الشعرِ عن الطيرانْ.
حين يكون الحبُ كبيراً .. و المحبوبة قمراً..
لن يتحول هذا الحُبُّ .. لحزمَة قَشٍّ تأكلها النيرانْ...
يا سيِّدتي:
ليس هنالكَ شيئٌ يملأ عَيني ..
لا الأضواءُ.. و لا الزيناتُ..
و لا أجراس العيد.. و لا شَجَرُ الميلاد.
لا يعني لي الشارعُ شيئاً.
لا تعني لي الحانةُ شيئاً.
لا يعنيي أي كلامٍ .. يكتبُ فوق بطاقاتِ الأعياد.
يا سيِّدتي:
لاأتذكَّرُ إلا صوتَكِ 00 حين تدقُّ نواقبس الأحياد.
لاأتذكرُ إلا عطرَكِ .. حين أنام على ورق الأعشابْ.
لا أتذكر إلا وجهكِ.. حين يهرهر فوق ثيابي الثلجُ.. و أسمع طَقْطَقَةَ الأحطابْ..
ما يُفرِحُني يا سيِّدتي .. أن أتكوَّمَ كالعصفور الخائفِ .. بين بساتينِ الأهدابْ...
ما يبهرني يا سيِّدتي .. أن تهديني قلماً من أقلام الحبرِ..
أعانقُهُ.. و أنام سعيداً كالأولاد...
يا سيِّدتي:
ما أسعدني في منفاي ..أقطِّرُ ماء الشعرِ.. و أشرب من خمر الرهبانْ
ما أقواني..حين أكونُ صديقاً .. للحريةِ.. و الإنسانْ...
يا سيِّدتي:
كم أتمنى لو أحببتُكِ في عصر التَنْويرِ..
و في عصر التصويرِ.. و في عصرِ الرُوَّاد
كم أتمنى لو قابلتُكِ يوماً
في فلورنسَا.
أو قرطبةٍ.
أو في الكوفَةِ
أو في حَلَبً.
أو في بيتٍ من حاراتِ الشام...
يا سيِّدتي:
كم أتمنى لو سافرنا .. نحو بلادٍ يحكمها الغيتار.
حيث الحبُّ بلا أسوار.
و الكلمات بلا أسوار.
و الأحلامُ بلا أسوار.
يا سيِّدتي:
لا تَنشَغِلي بالمستقبلِ, يا سيدتي
سوف يظلُّ حنيني أقوى مما كانَ..
و أعنفَ مما كانْ..
أنتِ امرأةٌ لا تتكرَّرُ.. في تاريخ الوَردِ..
و في تاريخِ الشعرِ..
و في ذاكرةَ الزنبق و الريحانْ...
يا سيِّدةَ العالَمِ:
لا يشغِلُني إلا حُبُّكِ في آتي الأيام.
أنتِ امرأتي الأولى.
أمي الأولى.
رحمي الأولُ.
شَغَفي الأولُ.
شَبَقي الأوَّلُ.
طوق نجاتي في زَمَن الطوفانْ...
يا سيِّدتي:
يا سيِّدة الشِعرِ الأُولى.
هاتي يَدَكِ اليُمْنَى .. كي أتخبَّأ فيها..
هاتي يَدَكِ اليُسْرَى.. كي أستوطنَ فيها..
قوُلي أيَّ عبارة حُبٍّ .. حيت تبتدئَ الأعياد...
أَيَـظُـنُّ أنِّـي لُعبَـةٌ بيَدَيْـهِ ؟
أنـا لا أفَكِّـرُ بالرّجـوعِ إليـهِ
اليومَ عادَ .. كأنَّ شـيئاً لم يكُـنْ
وبراءةُ الأطـفالِ في عَـيْنيْهِ ...
ليقـولَ لي : إنِّي رفيقـةُ دربِـهِ
وبأنّني الحـبُّ الوحيـدُ لَدَيْـهِ..
حَمَلَ الزّهورَ إليَّ .. كيـفَ أرُدُّهُ
وصِبَايَ مرسـومٌ على شَـفَتَيْهِ ؟
ما عدْتُ أذكُرُ، والحرائقُ في دَمي
كيـفَ التجَـأْتُ أنا إلى زَنْدَيْـهِ
خبَّأتُ رأسـي عنـدَهُ ... وكأنّني
طفـلٌ أعـادوهُ إلـى أبَوَيْـهِ ..
حـتّى فسـاتيني التي أهملتُـها
فَرحَتْ بهِ .. رَقَصَتْ على قَدَمَيْهِ
سـامَحتُهُ.. وسـألتُ عن أخبارِهِ
وبكيـتُ سـاعاتٍ على كَتِفَيْـهِ
وبدونِ أن أدري تركتُ له يـدي
لتنامَ كالعصفـورِ بيـنَ يَدَيـْهِ ..
ونَسيتُ حقدي كُلَّهُ فـي لَحظَـةٍ
مَن قالَ إنّي قد حَقَـدْتُ عليهِ ؟
كَم قُلتُ إنّي غيـرُ عائـدَةٍ لـهُ
ورَجعتُ .. ما أحلى الرّجوعَ إليهِ
تعود شعري عليكْ ْ
تعود شعري الطويل عليكْ
تعودت أرخيه كل مساءٍ
سنابلَ قمحٍ على راحتيكْ
تعودت أتركه يا حبيبي..
كنجمة صيفٍ على كتفيكْ..
فكيفَ تمل صداقة شعري ؟
و شَعري ترعرع بين يديكْ.
***
ثلاثُ سنينْ..
ثلاثُ سنين..
تخدرني بالشؤون الصغيرَة..
و تصنع ثوبي كأي أميرة..
من الأرجوانِِ من الياسمينْ.
و تكتب إسمكَ فوق الضفائرْ
و فوق المصابيح..فوق الستائرْ
ثلاث سنينْ..
و أنت تردد في مسمعيّا..
كلاما حنوناً..كلاماً شهياً..
و تزرع حبَّك في رئتيّا..
و ها أنتَ..بعد ثلاث سنينْ..
تبيع الهوى..و تبيع الحنينْ
و تترك شعري..
شقياً..شقياً..
كطير جريح على كتفيا
***
حبيبي ! أخاف اعتيادََ المرايا عليكْ..
و عطري وزينة وجهي عليكْ..
أخافُ اهتمامي بشكل يديكْ..
أخاف اعتياد شفاهي..
مع السنواتِ, على شفتيكْ
أخاف أموتُ, أخافُ أذوب
كقطعة شمعٍ على ساعديكْ..
فكيف ستنسى الحرير؟
و تنسى..صلاةَ الحرير على ركبتيكْ ؟
***
لأني أحبُّكَ, أصبحتُ أجملْ
و بعثرت شعري على كتفيَّ..
طويلاً..طويلاًكما تتخيَّلْ..
فكيف تملّ سنابلَ شعري؟
و تتركه للخريف و ترحلْ
و كنت تريح الجبين عليه
و تغزله باليدينِ فيُغْزَلْ..
و كيف سأخبر مشطي الحزينْ ؟
إذا جائني عن حنانكَ يسألْ..
أجبني و لو مرةً يا حبيبي
إذا رُحتَ..ماذا بشعري سأفعَلْ ؟
حبُّ ..بلا حُدُود..
يا سيِّدتي:
كنتِ أهم امرأةٍ في تاريخي .. قبل رحيل العامْ.
أنتِ الآنَ.. أهمُّ امرأةٍ .. بعد ولادة هذا العامْ..
أنتِ امرأةٌ .. لا أحسبها بالساعاتِ و بالأيَّامْ.
أنتِ امرأةٌ.. صُنعَت من فاكهة الشِّعرِ.. و من ذهب الأحلامْ..
أنتِ امرأةٌ..كانت تسكن جسدي .. قبل ملايين الأعوامْ..
يا سيِّدتي:
يالمغزولة من قطنٍ و غمامْ.
يا أمطاراً من ياقوتٍ.. يا أنهاراً من نهوندٍ.. يا غاباتِ رخام..
يا من تسبح كالأسماكِ بماءِ القلبِ.. و تسكنُ في العينينِ كسربِ حمامْ.
لن يتغَّرَ شيئٌ في عاطفتي .. في إحساسي.. في وجداني..في إيماني..
فأنا سوف أَظَلُّ على دين الإسلامْ..
يا سيِّدتي:
لا تَهتّمي في إيقاع الوقتِ, و أسماء السنواتْ.
أنتِ امرأةً .. تبقى امرأةً.. في كلَِ الأوقاتْ.
سوف أحِبُّكِ.. عد دخول القرن الواحد و العشرينَ..
و عند دخول القرن الخامس و العشرينَ..
و عند دخول القرن التاسع و العشرينَ..
و سوفَ أحبُّكِ.. حين تجفُّ مياهُ البَحْرِ.. و تحترقُ الغاباتْ..
يا سيِّدتي:
أنتِ خلاصةُ كلِّ الشعرِ.. و وردةُ كلِّ الحرياتْ.
يكفي أنت أتهجى إسمَكِ.. حتى أصبحَ مَلكَ الشعرِ.. و فرعون الكلماتْ..
يكفي أن تعشقني امرأةٌ مثلكِ.. حتى أدخُلَ في كتب التاريخِ..
و ترفعَ من أجلي الراياتْ..
يا سيِّدتي:
لا تَضطربي مثلَ الطائرِ في زَمَن الأعياد.
لَن يتغَّرَ شيءٌ منّي.
لن يتوقّفَ نهرُ الحبِّ عن الجريانْ.
لن يتوقف نَبضُ القلبِ عن الخفقانْ.
لن يتوقف حَجَلُ الشعرِ عن الطيرانْ.
حين يكون الحبُ كبيراً .. و المحبوبة قمراً..
لن يتحول هذا الحُبُّ .. لحزمَة قَشٍّ تأكلها النيرانْ...
يا سيِّدتي:
ليس هنالكَ شيئٌ يملأ عَيني ..
لا الأضواءُ.. و لا الزيناتُ..
و لا أجراس العيد.. و لا شَجَرُ الميلاد.
لا يعني لي الشارعُ شيئاً.
لا تعني لي الحانةُ شيئاً.
لا يعنيي أي كلامٍ .. يكتبُ فوق بطاقاتِ الأعياد.
يا سيِّدتي:
لاأتذكَّرُ إلا صوتَكِ 00 حين تدقُّ نواقبس الأحياد.
لاأتذكرُ إلا عطرَكِ .. حين أنام على ورق الأعشابْ.
لا أتذكر إلا وجهكِ.. حين يهرهر فوق ثيابي الثلجُ.. و أسمع طَقْطَقَةَ الأحطابْ..
ما يُفرِحُني يا سيِّدتي .. أن أتكوَّمَ كالعصفور الخائفِ .. بين بساتينِ الأهدابْ...
ما يبهرني يا سيِّدتي .. أن تهديني قلماً من أقلام الحبرِ..
أعانقُهُ.. و أنام سعيداً كالأولاد...
يا سيِّدتي:
ما أسعدني في منفاي ..أقطِّرُ ماء الشعرِ.. و أشرب من خمر الرهبانْ
ما أقواني..حين أكونُ صديقاً .. للحريةِ.. و الإنسانْ...
يا سيِّدتي:
كم أتمنى لو أحببتُكِ في عصر التَنْويرِ..
و في عصر التصويرِ.. و في عصرِ الرُوَّاد
كم أتمنى لو قابلتُكِ يوماً
في فلورنسَا.
أو قرطبةٍ.
أو في الكوفَةِ
أو في حَلَبً.
أو في بيتٍ من حاراتِ الشام...
يا سيِّدتي:
كم أتمنى لو سافرنا .. نحو بلادٍ يحكمها الغيتار.
حيث الحبُّ بلا أسوار.
و الكلمات بلا أسوار.
و الأحلامُ بلا أسوار.
يا سيِّدتي:
لا تَنشَغِلي بالمستقبلِ, يا سيدتي
سوف يظلُّ حنيني أقوى مما كانَ..
و أعنفَ مما كانْ..
أنتِ امرأةٌ لا تتكرَّرُ.. في تاريخ الوَردِ..
و في تاريخِ الشعرِ..
و في ذاكرةَ الزنبق و الريحانْ...
يا سيِّدةَ العالَمِ:
لا يشغِلُني إلا حُبُّكِ في آتي الأيام.
أنتِ امرأتي الأولى.
أمي الأولى.
رحمي الأولُ.
شَغَفي الأولُ.
شَبَقي الأوَّلُ.
طوق نجاتي في زَمَن الطوفانْ...
يا سيِّدتي:
يا سيِّدة الشِعرِ الأُولى.
هاتي يَدَكِ اليُمْنَى .. كي أتخبَّأ فيها..
هاتي يَدَكِ اليُسْرَى.. كي أستوطنَ فيها..
قوُلي أيَّ عبارة حُبٍّ .. حيت تبتدئَ الأعياد...
عدل سابقا من قبل MeMo.. في الخميس 09 أكتوبر 2008, 10:00 pm عدل 2 مرات