أمهل بشير التابعي المنضم حديثاً لصفوف الفريق الكروي الأول بالنادي مجلس الإدارة أسبوعاً لسداد قيمة الدفعة الأولي من عقده مع النادي والتي تقدر بـ٤٦٥ ألف جنيه والمستحقة الدفع يوم ٦ يونيو الماضي..
وكان اللاعب قد توجه إلي البنك المتحد لصرف الشيك الخاص به في اليوم المحدد له، إلا أنه فوجئ برفض البنك للشيك، مما اضطره للاتصال بأحمد توفيق حافظ عضو مجلس الإدارة لإبلاغه بالواقعة ومطالبته بسداد الشيك، إلا أن حافظ لم يرد عليه..
وفي اتصال هاتفي من دبي أكد بشير التابعي أنه في حيرة من أمره بسبب عدم التزام مجلس الإدارة بصرف الدفعة الأولي من قيمة عقده.
وقال: توجهت لأحد البنوك من أجل صرف الشيك في الموعد المحدد له يوم ٦ يونيو، إلا أنني فوجئت برفض البنك للشيك لأسباب لا أعرفها، وأشار إلي أنه سيعقد جلسة خاصة مع خالد الغندور لبحث هذه الأزمة واتخاذ القرار النهائي بعدها.
وقال: قطعت إجازتي وحضرت خصيصاً من الإمارات لإبداء حسن نيتي في ارتداء الفانلة البيضاء في الموسم المقبل، والكرة الآن في ملعب مجلس الإدارة، وهذه هي المرة الثالثة التي أتعرض فيها لموقف حرج من جانب المسؤولين.
ولفت إلي أنه تلقي اتصالات عديدة لإقناعه بالاستمرار مع النادي التركي واستكمال مدة عقده، لكنه لم يتخذ القرار النهائي وينتظر عودة خالد الغندور من تركيا.
وتساءل: إذا كان المسؤولون في النادي يتصرفون بهذا الأسلوب ولم يتم إتمام التعاقد بشكل رسمي حتي الآن.. فماذا سيفعلون بعد ذلك؟!
وكان اللاعب قد توجه إلي البنك المتحد لصرف الشيك الخاص به في اليوم المحدد له، إلا أنه فوجئ برفض البنك للشيك، مما اضطره للاتصال بأحمد توفيق حافظ عضو مجلس الإدارة لإبلاغه بالواقعة ومطالبته بسداد الشيك، إلا أن حافظ لم يرد عليه..
وفي اتصال هاتفي من دبي أكد بشير التابعي أنه في حيرة من أمره بسبب عدم التزام مجلس الإدارة بصرف الدفعة الأولي من قيمة عقده.
وقال: توجهت لأحد البنوك من أجل صرف الشيك في الموعد المحدد له يوم ٦ يونيو، إلا أنني فوجئت برفض البنك للشيك لأسباب لا أعرفها، وأشار إلي أنه سيعقد جلسة خاصة مع خالد الغندور لبحث هذه الأزمة واتخاذ القرار النهائي بعدها.
وقال: قطعت إجازتي وحضرت خصيصاً من الإمارات لإبداء حسن نيتي في ارتداء الفانلة البيضاء في الموسم المقبل، والكرة الآن في ملعب مجلس الإدارة، وهذه هي المرة الثالثة التي أتعرض فيها لموقف حرج من جانب المسؤولين.
ولفت إلي أنه تلقي اتصالات عديدة لإقناعه بالاستمرار مع النادي التركي واستكمال مدة عقده، لكنه لم يتخذ القرار النهائي وينتظر عودة خالد الغندور من تركيا.
وتساءل: إذا كان المسؤولون في النادي يتصرفون بهذا الأسلوب ولم يتم إتمام التعاقد بشكل رسمي حتي الآن.. فماذا سيفعلون بعد ذلك؟!