قاد الساحر المصرى الأهلاوى محمد أبو تريكة المنتخب المصرى للفوز على مضيفه الكونغو الديمقراطية بهدف واحد احرزه اللاعب الفنان فى الدقيقة 30 من الشوط الأول أثر لمسة فنية عالية استغل به الكرة التى وصلته وهو فى مواجهة حارس الكونغو.
وبهذا الفوز يضمن المنتخب المصرى تصدر المجموعة الثانية عشر والصعود كأول إلى التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم وذلك عقب أرتفاع رصيد إلى 12 نقطة متفوقاً عن اقرب منافسيه الكونغو الديمقراطية ومالاوى بثلاث نقاط ومتفوقاً عليهم فى النتائج المباشرة فى حالة هزيمته أمام جيبوتى فى القاهرة فى المرحلة القادمة والأخيرة.
بدأ المنتخب المصرى بتشكيل مكون من عصام الحضرى لحراسة المرمى أمامه ليبرو هانى سعيد ثم وائل جمعة ومحمود فتح الله مساكين ظهير أيمن أحمد المحمدى وظهير أيسر أحمد سمير فرج ثم ثنائى الأرتكاز أحمد حسن وحسنى عبد ربه وامامهم محمد أبو تريكة صانع الألعاب خلف ثنائى الهجوم عماد متعب وعمرو زكى.
فى الدقيقة 30 وكالعادة دائماً يظهر منقذ الكرة المصرية الساحر محمد أبو تريكة من جديد ويستطيع العبقرى عن طريق لمسة سحرية جمالية بعيدة عن التعقيد والفلسفة الزائدة وضع المنتخب الوطنى فى المقدمة وأحقاقاً للحق فأن موقف تريكا قبل إحرازه الهدف يحمل الكثير من الشك فى كونه متسللاً حيث اظهرت الأعادة التيلفزيونية أن أخر من لمس الكرة قبل وصولها إلى أبوتريكة هو عمرو زكى وليس مدافع الكونغو.
وبهذا الفوز يضمن المنتخب المصرى تصدر المجموعة الثانية عشر والصعود كأول إلى التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم وذلك عقب أرتفاع رصيد إلى 12 نقطة متفوقاً عن اقرب منافسيه الكونغو الديمقراطية ومالاوى بثلاث نقاط ومتفوقاً عليهم فى النتائج المباشرة فى حالة هزيمته أمام جيبوتى فى القاهرة فى المرحلة القادمة والأخيرة.
بدأ المنتخب المصرى بتشكيل مكون من عصام الحضرى لحراسة المرمى أمامه ليبرو هانى سعيد ثم وائل جمعة ومحمود فتح الله مساكين ظهير أيمن أحمد المحمدى وظهير أيسر أحمد سمير فرج ثم ثنائى الأرتكاز أحمد حسن وحسنى عبد ربه وامامهم محمد أبو تريكة صانع الألعاب خلف ثنائى الهجوم عماد متعب وعمرو زكى.
فى الدقيقة 30 وكالعادة دائماً يظهر منقذ الكرة المصرية الساحر محمد أبو تريكة من جديد ويستطيع العبقرى عن طريق لمسة سحرية جمالية بعيدة عن التعقيد والفلسفة الزائدة وضع المنتخب الوطنى فى المقدمة وأحقاقاً للحق فأن موقف تريكا قبل إحرازه الهدف يحمل الكثير من الشك فى كونه متسللاً حيث اظهرت الأعادة التيلفزيونية أن أخر من لمس الكرة قبل وصولها إلى أبوتريكة هو عمرو زكى وليس مدافع الكونغو.