منتديات هالو دوت جدعان

قهلن و سهلن بكل شاب و كل فتاء .. قفشناك يا عم الزاير .. إنتا معانا النهردة فى منتديات هالو جدعان .. منتدى جامد موووووز .. مش هنقولك سجل .. هنقولك شوف بنفسك و أحكم لو عاجبك سجل و انضم مع الجدعان هتنورر .. هتبقا نجفة يعنى .. و أول ما تسجل صدقنى ، هنستقبلك أحسن إستقبال هنرش ورد بقه و هتبقا هيصة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات هالو دوت جدعان

قهلن و سهلن بكل شاب و كل فتاء .. قفشناك يا عم الزاير .. إنتا معانا النهردة فى منتديات هالو جدعان .. منتدى جامد موووووز .. مش هنقولك سجل .. هنقولك شوف بنفسك و أحكم لو عاجبك سجل و انضم مع الجدعان هتنورر .. هتبقا نجفة يعنى .. و أول ما تسجل صدقنى ، هنستقبلك أحسن إستقبال هنرش ورد بقه و هتبقا هيصة

منتديات هالو دوت جدعان

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.





2 مشترك

    لغز النادي الملكي

    Ahlawy_4ever
    Ahlawy_4ever

    نيولوكــــــى بيتعــــامل


    نيولوكــــــى بيتعــــامل


    عدد الرسائل : 69
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 30/01/2007

    لغز النادي الملكي Empty لغز النادي الملكي

    مُساهمة من طرف Ahlawy_4ever الثلاثاء 06 فبراير 2007, 3:53 am

    لغز النادي الملكي Realmadrid_B
    أخيراً وبعد الكثير من الأقاويل والشائعات، والتوقعات، انتهت العلاقة بين المهاجم البرازيلي رونالدو وريال مدريد، وقبل ذلك بأيام قليلة حسم اللاعب الإنكليزي ديفيد بيكهام مسألة بقائه مع النادي الملكي الموسم القادم وأعلن انتقاله ليلعب في دوري المحترفين الامريكي، وتحديداً في فريق غلاكسي.
    وبرحيل هذان اللاعبان عن الريال يكون قد انتهى وجود المجموعة الرئيسية من اللاعبين المكونة لفريق الأحلام التي سعت الإدارات المتعاقبة لريال مدريد أن تكونه. ولكن مع هذه النهاية "غير السعيدة بالتأكيد" ينبغي أن نتوقف متأملين لما حدث في ريال مدريد في السنوات الماضية، فكيف لم يستطع فريق بهذا الحجم وهذه الإمكانات أن يحقق أي شئ يذكر في السنوات الأربعة الماضية، خاصة وهو يضم هذا الكم الهائل من النجوم المتألقة في سماء كرة القدم العالمية.

    خطأ لاعبين أم خطأ إدارة؟

    وهنا لابد نتساءل هل كان الخطأ في اللاعبين الذين اكتفوا بالأموال وبالانتماء إلى هذا النادي العريق، وخبت جذوة طموحهم بعد الإنتقال إليه، أم أن الخطأ في الإدارة التي تناست التركيبة الهامة لأي فريق ناجح يبحث عن البطولات، وهي أن الفريق القوي لايقوم فقط على النجوم واللاعبين أصحاب المهارات الفردية، بل يقوم أيضا على مجموعة من اللاعبين قد لاتكون المهارة واضحة عندهم بشكل كبير، ولكنهم يمتلكون من الالتزام التكتيكي، والمجهود البدني الكثير، كما أنهم ينصاعون دائما لخطط المدربين وتقل عندهم النزعات الفردية داخل الملعب، الأمر الذي يزيد من جماعية الفريق ونجاحه في البطولات المختلفة.

    ظواهر جديرة بالتأمل

    والحقيقة أن من يتعرض للحديث عن تجربة إدارة النادي الملكي في الاستغناء عن لاعبين حققوا الكثير للريال واستبدالهم بنجوم ذائعي الصيت والشهرة، ويمتلكون من الجماهيرية الكثير ليس فقط في أوروبا؛ بل في جميع أنحاء العالم، لابد أن يواجه الكثير من الظواهر لايمكن إغفالها ولابد من ذكرها عند التصدي لتقييم مسيرة هذا النادي العريق في الفترة الماضية.
    أولها أنه يجب تقسيم العشر سنوات الأخيرة لريال مدريد إلى مرحلتين؛ الأولى تبدأ منذ منتصف التسعينات وتنهي موسم 2002/2003 والثانية تبدأ من موسم 2003/2004 وتستمر حتى الآن.
    في الفترة الأولى كان الريال بحق هو فارس الأندية الأوروبية فقد حصد لاعبوه آنذاك أربع بطولات في الدوري الإسباني، مواسم 1994/1995 – 1996/1997 – 2000/2001 – 2002/2003.
    كما فاز ريال مدريد في تلك الفترة أيضاً بدوري أبطال أوروبا في ثلاث نسخ، كان أولها عام 1998 على حساب يوفينتوس الإيطالي عندما تغلب عليه في المباراة النهائية بهدف دون مقابل، أما اللقب الثاني فقد حققه لاعبو الريال في عام 2000 عندما اكتسحوا فالنسيا بثلاثة أهداف دون رد، أما النسخة الأخيرة فكانت على حساب بايرليفركوزن الألماني عام 2002 وحسم الريال وقتها المباراة النهائية بهدفين مقابل هدف.
    وإضافة إلى النجاح على المستوى الأوروبي نجح ريال مدريد أيضاً على المستوى العالمي عندما حقق كأس العالم للأندية مرتين؛ الأولى كانت عام 1998 عندما فاز الفريق الإسباني على فاسكو دي غاما بطل البرازيل بهدفين مقابل هدف، وكانت البطولة وقتها تقام بنظامها القديم؛ حيث كان بطل أوروبا يتقابل مع بطل أمريكا الجنوبية في مباراة فاصلة تقام في العاصمة اليابانية طوكيو.
    أما المرة الثانية فكانت عام 2002 ونجح وقتها النادي الملكي في الفوز على فريق أولمبيا أوسونسيون بطل باراغواي بهدفين دون رد.
    إضافة إلى ذلك فقد حقق الريال كأس السوبر الأوروبية عام 2002 بعد فوزه على فينورد روتردام الهولندي بطل كأس الاتحاد الأوروبي بثلاثة أهداف مقابل هدف.
    هذه هي نتائج الحقبة الأولى، فمن هم لاعبي هذه الحقبة ومن هي الأسماء التي استطاعت أن تجعل الريال ضيفاً مستديماً على منصات التتويج في معظم البطولات التي خاضها.
    كان يوجد ضمن صفوف الريال المدافع الإسباني الدولي فيرناندو هييرو لاعب الوسط الإنكليزي ستيف مكمانمان والمهاجم الإسباني فرناندو مورينتس ولاعب الوسط المدافع الفرنسي الدولي ماكليللي، وكان نجم الجبهة اليمنى وقتها دفاعاً وهجوماً هو الكاميروني جيريمي نجيتامب لاعب تشلسي الإنكليزي حالياً، أما المفاجأة الكبرى والتي قد لايتذكرها الكثيرون أن أحد نجوم الهجوم في الفريق الملكي في ذلك الوقت هو الكاميروني صامويل إيتو، وكان وقتها قد صعد من فرق الناشئين لموهبته ولملكة التسجيل الفطرية المتواجدة لديه.
    أما نجوم الفريق في ذلك الوقت فكانوا راؤول غونزاليس وروبيرتو كارلوس إضافة إلى لويس فيغو الذي أنضم إلى كتيبة الريال عام 2000 وساهم بشكل كبير في حصول فريقه على عدد كبير من البطولات.
    وكان القائد الأول لهذه الكتيبة هو المدرب الإسباني الماكر فيسنتي ديلبوسكي الذي تولى المسؤولية مطلع عام 1999 وترك قيادة الفريق عقب انتهاء موسم 2002/2003.

    سياسة الإدارة أوقفت مسيرة الأنتصارات

    والغريب أنه بعد كل هذه البطولات وبعد هذا النجاح قررت إدارة الريال أن تغير من سياستها، وأصبح همها الأول هو استقطاب أهم نجوم كرة القدم في العالم، ويكفي أن نعرف أن وسط الريال في ذلك الوقت ضم زيدان وبيكهام وفيغو وأن الهجوم ضم رونالدو ومايكل أوين وراؤول وروبينيو، وفي المقابل استغنى الريال عن لاعبي المرحلة السابقة الذين نجحوا في تحقيق عدد كبير من البطولات.
    فرحل الإنكليزي ستيف مكمانمان إلى مانشستر سيتي، وذهب الكاميروني جيرمي إلى تشلسي، وابتعد فرناندو هيرو تماماً عن الكرة الأوروبية وذهب للاحتراف في الدوري القطري، وذهب فرناندو مورينتس الذي ظلم بشدة إلى موناكو الفرنسي، أما النجم الصغير وقتها صامويل إيتو فقد ابتعد عن الريال وقرر أن يعيد اكتشاف نفسه في ريال مايوركا.
    ونأتي إلى الخسارة الحقيقية التي خسرها الريال في ذلك الوقت، وهو اللاعب الفرنسي كلود ماكلليلي الذي رحل عن الريال متجهاً إلى تشلسي الإنكليزي، والذي يرى جميع الخبراء أنه برحيله اهتز التوازن الدفاعي للفريق الملكي بشدة واصبح من السهل أختراق وسطه ودفاعاته.
    حدث ذلك ليتغير حال الفريق الملكي الذي تحول من فريق كل البطولات إلى فريق كل النجوم، ولكنهم للأسف نجوم فشلوا أن يضيفوا أي شئ للريال أو يصنعوا مجداً يذكر فنادي العاصمة الإسباني أصبح مستواه متذبب فأحياناً يتألق لاعبوه ويبدعوا وأحياناً أخرى يصاب هذا الفريق بالانهيار وتلحق به الهزائم المنكرة.
    الأمر الذي استفز مشجعيه بشدة في فترة من الفترات، وهي الفترة التي أعلن فيها خبراء الاقتصاد أن ريال مدريد أصبح أغنى الأندية على مستوى العالم أجمع، وأنه أكثر المؤسسات الرياضية تحقيقاً للأرباح بفضل ما ضمه من لاعبين يتمتعون بشعبية هائلة جذبت الكثير من العقود الإعلانية للنادي الإسباني، إضافة إلى قيام الفريق الإسباني برحلات صيفية إلى القارة الآسيوية ليلعب عدداً من المباريات الودية في الصين وهونغ كونغ واليابان، التي وإن كانت متدنية المستوى الفني، ومنهكة للاعبين خاصة وأنها كانت تأتي في فترة من المفترض أن يحصل فيها لاعبي الريال على راحتهم السنوية، إلا أنه رغم ذلك كانت إدارة الريال تصر عليها لما تحققه من أرباح طائلة وشعبية هائلة في القارة الصفراء.
    ويتذكر الجميع كيف أن جماهير الفريق الملكي خرجت معترضة على سياسة مجلس إدارة النادي وأعلنت أنها تريد فريقاً قوياً يحقق بطولات كروية ولا تريد مؤسسة تحقق أرباحاً مادية.
    وهنا يجب أن نتساءل هل يقف اللاعبون الذين جلبهم الريال في سنواته الأخيرة بمفردهم مسؤولين عن إخفاقات الريال في السنوات الأخيرة، أم أن الأمر يتعدى ذلك ويصل إلى سياسات الإداراة الخاطئة والإختيارات الغير موفقة لعدد من المديرين الفنيين جاؤوا إلى الريال وذهبوا بدون تحقيق شيئاً يذكر؟

    نجوم تخبوا..ونجوم تصعد

    للإنصاف يجب أن نقول أن من جاء إلى ريال مدريد من اللاعبين لم يأت فجأة؛ بل جاء بناء على تألقه سواء مع ناديه أو مع منتخب بلاده، والغريب أن كل من تألق خارج الريال انخفض مستواه بشكل كبير داخله وكأنه ينتقل له عدوى غريبة تصيبه مجرد أن يصبح داخل جدران الفريق الأبيض. ومن أمثلة ذلك:
    - رونالدو نجم هجوم البرازيل الذي انتقل إلى ريال مدريد عام 2002 جاءه وهو أفضل مهاجمي العالم دون منازع، فقد تألق بشدة في كأس العالم 2002، واستطاع أن يحرز سبعة أهداف في مونديال 2002 ليصبح هداف المونديال وأول لاعب يكسر رقم 6 الذي توقف عنده هدافو كأس العالم منذ مونديال 1978 في الأرجنتين.
    - مايكل أوين جاء إلى الريال مطلع موسم 2004/2005 وهو ملك ليفربول المتوج، ومهاجم المنتخب الإنكليزي الأول، وأيضا كان قد تألق مع المنتخب الإنكليزي في بطولة أمم أوروبا التي أقيمت بالبرتغال عام 2004، كل ذلك لم يشفع للاعب الإنكليزي الذي أحرز 13 هدف في 36 مباراة لعبها مع ريال مدريد.
    - لغز أخر وهو البرازيلي روبينيو الذي سعى كثيراً ريال مدريد لكي يضمه من سانتوس ونجح أن يضمه بعد مفاوضات شاقة مع إدارة النادي البرازيلي، هذا اللاعب الذي كان حديث الجميع عندما كان في سانتوس والذي لعب أساسياً في المنتخب البرازيلي وهو لم يكمل عامه التاسع عشر بعد، لم يستطع أن يثبت وجوده حتى الأن مع ريال مدريد واحرز ثمانية أهداف الموسم الماضي، وهدف واحد فقط في هذا الموسم حتى الآن.
    - المدافع الإيطالي فابيو كانافارو هو نجم آخر جاء إلى الريال وهو في قمة مستواه الفني بل جاءه وهو أفضل لاعبي العالم ، الذي انخفض مستواه بشدة برغم تألقه مع المنتخب الإيطالي في كأس العالم وهو تألق جعل اللاعب من أهم الأسباب التي ساعدت الأزوري في الحصول على لقبه العالمي الرابع.
    ولنعرف حالة كانافارو مع الريال جيداً علينا أن نقرأ تصريحه عقب مباراة الريال مع ريكرياتيفو في الدور الأول في الليغا هذا الموسم والتي خسر فيها الريال بثلاثية نظيفة، يومها قال كانافارو" أشعر أنها واحدة من أسوء مبارياتي على الإطلاق لا أعرف ماذا حدث ولكني لم أكن بحالتي الطبيعية".
    الغريب أيضاً أن تألقاً صادف عدد كبير من اللاعبين الذين استغنى عنهم ريال مدريد، فصامويل إيتو الذي استغنى عنه ريال مدريد موسم 1998 /1999 من دون أن يعطيه فرصة حقيقية لإثبات ذاته ذهب إلى ريال مايوركا، وتألق بشدة لدرجة أن اللاعب الذي لم يحرز طوال موسمين كاملين مع الريال أي هدف ، أحرز في المواسم الأربعة التي قضاها مع مايوركا 54 هدف، ليخطفه بعد ذلك فريق برشلونة المنافس الأول للريال، ويستفيد منه بشدة بعد أن اكتملت خبرة اللاعب أصبح - ليس فقط المهاجم الأول في الفريق الكتالوني- بل أصبح المهاجم الأول في الليغا الإسبانية، لتزداد حسرة جماهير الريال على نجم استغنت عنه إدارة الفريق بدون أي سبب يذكر .
    لاعب أخر من أهم اللاعبين الذين لعبوا في ريال مدريد في ذلك الوقت وهو الكاميروني جيرمي نجيتامب، فجيرمي الذي تألق في موسمي 99/2000 و2000/2001 واجه صعوبات كثيرة مع إدارة الفريق الفنية في موسم 2001/2002 لتسغني عنه إدارة الريال في ذلك الوقت وذهب ببساطة ومن دون مقابل يذكر إلى مديلسبروه الإنكليزي وشارك في 33 مباراة ولفت الأنظار إليه بشدة ليخطفه تشلسي الإنكليزي، واستطاع خوزيه مورينيو أن يوظفه بشكل جيد ليصبح واحداً من أهم دعائم الفريق الذي حصد الدوري الإنكليزي لموسمين متتاليين.

    نزيف النجوم يتواصل

    هل توقف مسلسل التفريط في اللاعبين الممتازين عند هذا الحد؟ بالطبع لا، فمن منا لايتذكر لاعب الوسط المدافع الفرنسي كلود ماكليلي الذي لعب مع الريال لثلاث مواسم ابتداء من موسم 2000/2001 وحتى موسم 2002/2003، خاض خلال هذه المواسم مع الريال 94 مباراة وتألق كثيراً وساهم في الحصول مع فريقه على العديد من البطولات ولكن تم الاستغناء عنه من دون سبب واضح وتعنتت الإدارة غريبة الأطوار معه عندما طالب بزيادة عقده، وهي زيادة كان يستحقها اللاعب الفرنسي بعد أن أثبت وجوده بشدة.
    وافتعلت معه إدارة الريال المشكلة تلو الأخرى ليترك الفريق الملكي ويتجه إلى تشلسي الإنكليزي الذي كان في طور بناء فريق جديد وبالفعل فرض مكاليلي نفسه على الفريق اللندني واستطاع أن يفوز معه ببطولتين للدوري.
    ولايمكن أن ننتهي من الحديث عمن رحلوا عن الريال رغماً عنهم وبإرادة إدارة جنت بشكل كبير على فريقها بدون أن نتحدث عن المهاجم فرناندو مورينتس هذا اللاعب الذي لم يكن هدافاً واعداً فقط بل كان من أفضل من لعبوا بجوار الفتى الذهبي راؤول غونزاليس سواء في المنتخب أو في الريال ووصل التفاهم بينهما إلى حد أنهما أصبحا من أكثر المهاجمين إرهاقاً للمدافعين في الدوري الإسباني.
    وأرجو بصدق أن تتذكروا مستوى راؤول وأهدافه عندما كان يلعب بجوار مورينتس ومستواه بعد رحيل هذا المهاجم الإسباني الذي سجل مع الريال 72 هدفاً في سبع سنوات فقط قضاها في الفريق الملكي، رحل مورينتس عن الريال ليذهب إلى موناكو الفرنسي ويساعده على الوصول إلى نهائي دوري الأبطال الأوروبي عام 2004، ويا للعار على إدارة الفريق الملكي فقد تغلب موناكو على ريال مدريد وأخرجه من الدور ربع النهائي دوري ابطال أوروبا وكان مورينتس هو من أخرج الريال بهدفين قاتلين أحرزهما في الريال وأين في سانتياغو برنابيو معقل الريال.

    المشكلة ليست في اللاعبين

    كل هذا يجعلنا وبلا شك ندرك أن المشكلة لم تكن في اللاعبين في المقام الأول، فبالتأكيد أن إدارات النادي سواء القديمة أو الحديثة بقيادة الرئيس الجديد كالديرون مسؤولة عما جرى في الريال، ويكفي أن نذكر تصريح رونالدو الذي قاله منذ أيام قليلة أثناء وجوده في ميلانو لإجراء الكشف الطبي قبل الأنتقال للميلان،:"لقد عشت كابوسأً رهيباً في الريال، فمدريد كانت جحيماً وكابيلو شيطاناً".
    ويجب أن ندرك خطورة مثل هذا التصريح الذي خرج من لاعب نادراً ما كان يثير المشاكل أو يهاجم المدربين طيلة تاريخه سواء عندما كان في برشلونه أو عندما رحل إلى الأنتر أو حتى مع المنتخب البرازيلي، فيا ترى أية ضغوطات تعرض لها رونالدو داخل الريال ليقول مثل هذا التصريح.
    ونعتقد أن الريال لن يخرج من كبوته إلا إذا غيرت الإدارة سياستها وابتعدت عن الجري وراء النجوم ونظرت بعين الأعتبار إلى اللاعبين المجتهدين حتى وإن كانوا من المغمورين، فمن كان يعرف المدافع المكسيكي رافائيل ماركيز أو المهاجم الأيسلندي إيدور غوديونسون أو لاعب الوسط الموهوب البرتغالي ديكو قبل أن ينضموا ويتألقوا مع برشلونة، حتى النجوم أمثال ميسي ورونالدينيو فعندما جاءوا إلى البارشا كانوا في بداية حياتهم الأحترافية، وصبرت عليهم إدارة الفريق الكتالوني كثيراً حتى أصبحوا نجوماً يحققوا البطولة تلو الأخرى للفريق الكتالوني.
    المصارع
    المصارع

    لســــــه قاعد لكــــــــم


    لســــــه قاعد لكــــــــم


    الجنس : ذكر عدد الرسائل : 144
    نقاط : 0
    تاريخ التسجيل : 18/01/2007

    لغز النادي الملكي Empty رد: لغز النادي الملكي

    مُساهمة من طرف المصارع الخميس 01 مارس 2007, 3:55 pm

    داااااااا الى كان لازم يتعمل من زمان لان لاعب كبير زى رونالدو لما يكون بيلعبفى نادى كان مشهور زى داااااااااااااا وفجاه مستوى النادى ينزل داااااااا بيحطم نفسية اللاعب

    فيطر لفسخ التعاقد للعب فى نادى افضل
    مشكور اخى/اهلاوى

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 12 مايو 2024, 6:21 am